تعتبر القراءة غذاء الروح وكما هو ضروري للأكل ليستمر الانسان في العيش فان العقل ليتستمر الخلايا في النمو يجب على الانسان الاستمرار على درب القراءة مهما كان عمره وهي التي تساهم في احياء خلايا جديد واستمرار الخلايا في العيش ونموها وتقويتها وتعتبر القراءة بالنسبة للعقل كالرياضة بالنسبة للجسم ومن يتخلى على الرياضة يصبح جسمه ضعيف ووهن وتصيبه الامراض وتتمكن منه لأنه لا يمارس الرياضة تصبح الخلايا ضعيفة وحتى العقل تظهر عليه هذه الأعراض والتي تكون سبب في وصول مجموعة من الناس الى النسيان وضعف في الذاكرة والحفظ والذكاء في عمر صغير جدا بالمقارنة بمن دأب على القراءة والدراسة وأفضل ما يقرأ الانسان هو القرأن الذي أنزله الله على رسولنا وقال له بعد بسم الله الرحمان الرحيم (اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ*خَلَقَ الْإِنسَانَ مِنْ عَلَقٍ*اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ*الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ) .
وهنا تظهر أهمية القراءة والتي ركز عليها ديننا الحنيف الذي يعرف أهميتها وغاياتها والتي تمكن من الوصول الى المعارف والعلوم وما بلغته الانسانية لم يكن ليصل له الانسان الا بالقراءة , حتى تمكن الانسان من الوصول واختراع أجهزة لم يكن الوصول لها سهلا لولا توفيق الله والقراءة .
فالقراءة تمكن الانسان من تنمية مهاراته التي تسهل عليه الحياة اليومية من خلال قراءة تجارب من سبقونا مختزلة في كتاب أو سطور تمكننا من رؤيا أوضح للأشياء .
القراءة أهم ما تركز عليه الامم التي سبقتنا الى مستويات التفوق العلمي والريادة في مختلف مناحي الحياة ولولا الاجتهاد والاستمرار على الدراسة والقراءة لم يكون قد وصلوا الى ماهم عليه الان وهذا يظهر جليا من خلال رؤيتنا لهم وهم يتجولون في بلداننا ولا تفارقهم الكتب وحتى قبل أن يناموا يحافظون على قرءة الكتب والاستمرار على دراستها .
والقراءة مهمة ولقد ركز عليها الاسلام بشكل كبير نظرا لم تشكله من أهمية في الحياة وتطور الشعوب ومعرفة من خلقنا والاستمرار على الطريق الصحيح واصلاح النفس وأخلاقها وبالتالي كلها هذه الأمور وأخرى لن تتأتى الا بالدراسة والقراءة .
والقراءة لها منافع عديدة لا على الفرد والمجتمع ولا حتى على الصحة الجسمية والنفسية للانسان :
1- من فوائد القراءة على الدماغ
تمكن القراءة من توسيع الباحات الموجودة في الدماغ والمرتبطة بالقراءة وكذلك الخلايا التي تستخدم في القراءة وهذا كله ينشط الذماغ ويخلق في نشاط يجعله في حالة جيدة كممارسة الرياضة .
يتعزز القراءة التركيز لدى القارئ فأثناء القراءة يقوم الدماغ بافراز مجموعة من المواد التي تنتج نتيجة للقراءة هذا المواد تحفز خلايا ومناطق عديدة داخل الدماغ تساعد في تقويته على مستوى التفكير والتحليل والتأمل وكلها تقنيات تساهم في جعل الذماغ يعمل بتركيز ومعالجته للمعلومات بكيفية صحيحة .
وهذه القراءة تجعل القارئ يتشبع بأفكار مهمة وصحية لحياته ولمجتمعه وصحته الجسمية وكما يقال _ العقل السليم في الجسم السليم _ وبالتالي تشجعه على ممارسة الرياضة والتمسك بالأكل الصحي السليم في الوقت السليم وذلك تنظيم الوقت الراحة والنوم وكلها في سبيل الحفاظ على هذا الانسان وليلقته النفيسة والعقلية والصحية .
القراءة كذلك توسع المعارف ومذارك القارئ فكلما زادت القراءة زادت المعلومات التي ترتبط بالدماغ والتي تفيده في حياته ودماغ معجزة من معجزات الله فان أعطيناه معلومات وأفكار نسج من خلالها وخلق من خلالها تصورات وأفكار جديدة همها نفع الانسان والبشرية على حد سواء فبالقراءة تتعزز لديه المدارك والافكار ويكون قادر على الابداع في جميع المجالات .
بالقراءة والاستمرار عليها يكون الانسان أقل عرضة للكتئاب والامراض النفسية وحتى التخلص من الافكار السلبية والتي تكون نتجيجة لضيق الرؤيا لدى الانسان فبالقراءة يرى أفكار وتجار لأناس عاشوا تجاربه ومشكلاته وتخلصوا منها ويصبح هو الأخر قادر على أن يتجاوز هذا الصعاب والتخلص منها .
بالقراءة يصبح القارئ دو دراية بأمور الحياة وتصبح له امكانيات ووسائل قادرة على تمكينه من مواجهة الحياة وصعابها وبالقاراءة يكون لديه من الادوات والمكاسب ما يفيده في الحياة الدراسية والعملية على حد سواء.
2- من فوائد القراءة على المجتمع
تلعب القراءة دورا كبيرا في تطوير المجتمع وتقليص المشاكل التي تنخر المجتمع فبالقارءة تنقص الجريمة فهده الأخير تظهر بشكل كبير في الطبقات التي تعاني نقصا في التوعية وفقرا في الرؤية الصحيحة لمناح الحياة وكلها أمور ان اجتمعت تشكل مع عوامل أخرى ظهور الجريمة وهذه الأخير ليس دائما سببها اقتصادي وانما السبب الحقيقي ضعف التوعية وقلة القراءة فالمتعلم لا يلجأ الى العنف ولا يعالج المشاكل بنفس الطريقة التي يعالج بها غيره الأمور
3- من فوائد القراءة على الاقتصاد
المجتمعات لا تصل الى الازدهار الا بالعلم والمعرفة وكلها أمور لا تتأتى الا بالقراءة وهنا نلاحظ أن الأمم المتقدمة تشجعل على القراءة بمختلف الوسائل لما تراه في القراءة من منافع على الفرد والمجتمع فكلما زاد التعلم قل الفقر وكثرة التجارب والأفكار والتي هدفها تطوير الحياة القتصادية ككل
وهنا تظهر أهمية القراءة والتي ركز عليها ديننا الحنيف الذي يعرف أهميتها وغاياتها والتي تمكن من الوصول الى المعارف والعلوم وما بلغته الانسانية لم يكن ليصل له الانسان الا بالقراءة , حتى تمكن الانسان من الوصول واختراع أجهزة لم يكن الوصول لها سهلا لولا توفيق الله والقراءة .
فالقراءة تمكن الانسان من تنمية مهاراته التي تسهل عليه الحياة اليومية من خلال قراءة تجارب من سبقونا مختزلة في كتاب أو سطور تمكننا من رؤيا أوضح للأشياء .
القراءة أهم ما تركز عليه الامم التي سبقتنا الى مستويات التفوق العلمي والريادة في مختلف مناحي الحياة ولولا الاجتهاد والاستمرار على الدراسة والقراءة لم يكون قد وصلوا الى ماهم عليه الان وهذا يظهر جليا من خلال رؤيتنا لهم وهم يتجولون في بلداننا ولا تفارقهم الكتب وحتى قبل أن يناموا يحافظون على قرءة الكتب والاستمرار على دراستها .
والقراءة مهمة ولقد ركز عليها الاسلام بشكل كبير نظرا لم تشكله من أهمية في الحياة وتطور الشعوب ومعرفة من خلقنا والاستمرار على الطريق الصحيح واصلاح النفس وأخلاقها وبالتالي كلها هذه الأمور وأخرى لن تتأتى الا بالدراسة والقراءة .
والقراءة لها منافع عديدة لا على الفرد والمجتمع ولا حتى على الصحة الجسمية والنفسية للانسان :
1- من فوائد القراءة على الدماغ
تمكن القراءة من توسيع الباحات الموجودة في الدماغ والمرتبطة بالقراءة وكذلك الخلايا التي تستخدم في القراءة وهذا كله ينشط الذماغ ويخلق في نشاط يجعله في حالة جيدة كممارسة الرياضة .
يتعزز القراءة التركيز لدى القارئ فأثناء القراءة يقوم الدماغ بافراز مجموعة من المواد التي تنتج نتيجة للقراءة هذا المواد تحفز خلايا ومناطق عديدة داخل الدماغ تساعد في تقويته على مستوى التفكير والتحليل والتأمل وكلها تقنيات تساهم في جعل الذماغ يعمل بتركيز ومعالجته للمعلومات بكيفية صحيحة .
وهذه القراءة تجعل القارئ يتشبع بأفكار مهمة وصحية لحياته ولمجتمعه وصحته الجسمية وكما يقال _ العقل السليم في الجسم السليم _ وبالتالي تشجعه على ممارسة الرياضة والتمسك بالأكل الصحي السليم في الوقت السليم وذلك تنظيم الوقت الراحة والنوم وكلها في سبيل الحفاظ على هذا الانسان وليلقته النفيسة والعقلية والصحية .
القراءة كذلك توسع المعارف ومذارك القارئ فكلما زادت القراءة زادت المعلومات التي ترتبط بالدماغ والتي تفيده في حياته ودماغ معجزة من معجزات الله فان أعطيناه معلومات وأفكار نسج من خلالها وخلق من خلالها تصورات وأفكار جديدة همها نفع الانسان والبشرية على حد سواء فبالقراءة تتعزز لديه المدارك والافكار ويكون قادر على الابداع في جميع المجالات .
بالقراءة والاستمرار عليها يكون الانسان أقل عرضة للكتئاب والامراض النفسية وحتى التخلص من الافكار السلبية والتي تكون نتجيجة لضيق الرؤيا لدى الانسان فبالقراءة يرى أفكار وتجار لأناس عاشوا تجاربه ومشكلاته وتخلصوا منها ويصبح هو الأخر قادر على أن يتجاوز هذا الصعاب والتخلص منها .
بالقراءة يصبح القارئ دو دراية بأمور الحياة وتصبح له امكانيات ووسائل قادرة على تمكينه من مواجهة الحياة وصعابها وبالقاراءة يكون لديه من الادوات والمكاسب ما يفيده في الحياة الدراسية والعملية على حد سواء.
2- من فوائد القراءة على المجتمع
تلعب القراءة دورا كبيرا في تطوير المجتمع وتقليص المشاكل التي تنخر المجتمع فبالقارءة تنقص الجريمة فهده الأخير تظهر بشكل كبير في الطبقات التي تعاني نقصا في التوعية وفقرا في الرؤية الصحيحة لمناح الحياة وكلها أمور ان اجتمعت تشكل مع عوامل أخرى ظهور الجريمة وهذه الأخير ليس دائما سببها اقتصادي وانما السبب الحقيقي ضعف التوعية وقلة القراءة فالمتعلم لا يلجأ الى العنف ولا يعالج المشاكل بنفس الطريقة التي يعالج بها غيره الأمور
3- من فوائد القراءة على الاقتصاد
المجتمعات لا تصل الى الازدهار الا بالعلم والمعرفة وكلها أمور لا تتأتى الا بالقراءة وهنا نلاحظ أن الأمم المتقدمة تشجعل على القراءة بمختلف الوسائل لما تراه في القراءة من منافع على الفرد والمجتمع فكلما زاد التعلم قل الفقر وكثرة التجارب والأفكار والتي هدفها تطوير الحياة القتصادية ككل