هنا تجد الاجابة على لماذا تاء الحياة مربوطة تاء الموت مفتوحة جواب فلسفي
كما طرح كذلك الاصدقاء أسئلة أرى تجد الاجابة عليها بالاسفل
لماذا تاء الحياة مربوطة، و تاء الموت مفتوحة؟؟؟ اريد جوابا فلسفيا وليس نحويا
لماذا تاء الحياة مربوطة وتاء الموت مفتوحة. اريد جوابا فلسفيا لا نحويا
لماذا تاء الحياة مغلقه وتاء الموت مفتوحه
لماذا تاء الحياة مغلقة وتاء الموت مفتوحة ؟
لماذا تاء الموت مبسوطة كاليد وتاء الحياه مشدوده كحبل المشنقه
لماذا التاء في الحياة مربوطة وفي الموت مفتوحة
لماذا تاء الموت مبسوطة كاليَد، وتاء الحياة مشدودة كحَبل المشنقة؟.
الجواب الفلسفي لسؤال لماذا تاء الحياة مربوطة تاء الموت مفتوحة جواب فلسفي لماذا تاء الحياة مربوطة وتاء الموت مفتوحة يعتبر جواب هذا السؤال فلسفي أي فيه من التفكير ما يربط المعنى المجازي للجملة بالمعنى الحقيقي للكلمتين ففي اعتقادي الخاص تم اختصاص تاء الحياة بالربط لكون القلوب العامة مرتبطة بها وتسعىى لنيل ما يمكن منا ولكن الحياة تبقى متقوقعة على لنفسها ولا تسمح لأي باحث عنها ومتلهف لها بالحصول عليها لكي تبقى دائرة المتارضة مفتوحة ولكن جاءت كلمة الموت مفتوح لأن الموت يفتح لصاحبه أفاق وعولم أخرى لم يكن لعرفها أو يكتشفها لولا الموت
كما طرح كذلك الاصدقاء أسئلة أرى تجد الاجابة عليها بالاسفل
لماذا تاء الحياة مربوطة، و تاء الموت مفتوحة؟؟؟ اريد جوابا فلسفيا وليس نحويا
لماذا تاء الحياة مربوطة وتاء الموت مفتوحة. اريد جوابا فلسفيا لا نحويا
لماذا تاء الحياة مغلقه وتاء الموت مفتوحه
لماذا تاء الحياة مغلقة وتاء الموت مفتوحة ؟
لماذا تاء الموت مبسوطة كاليد وتاء الحياه مشدوده كحبل المشنقه
لماذا التاء في الحياة مربوطة وفي الموت مفتوحة
لماذا تاء الموت مبسوطة كاليَد، وتاء الحياة مشدودة كحَبل المشنقة؟.
الجواب الفلسفي لسؤال لماذا تاء الحياة مربوطة تاء الموت مفتوحة جواب فلسفي لماذا تاء الحياة مربوطة وتاء الموت مفتوحة يعتبر جواب هذا السؤال فلسفي أي فيه من التفكير ما يربط المعنى المجازي للجملة بالمعنى الحقيقي للكلمتين ففي اعتقادي الخاص تم اختصاص تاء الحياة بالربط لكون القلوب العامة مرتبطة بها وتسعىى لنيل ما يمكن منا ولكن الحياة تبقى متقوقعة على لنفسها ولا تسمح لأي باحث عنها ومتلهف لها بالحصول عليها لكي تبقى دائرة المتارضة مفتوحة ولكن جاءت كلمة الموت مفتوح لأن الموت يفتح لصاحبه أفاق وعولم أخرى لم يكن لعرفها أو يكتشفها لولا الموت